يَااه
كَم انْت بَاذِخَه الْثَّرَاء فِي الاحَسَاسِيْس
كَم انْت صَارِخَه الْحُب فِي وَجْه مَحْبُوْبِك
فَقَد رَسَمَّتِى مِن أَجْلِه لَوْحِه تُعَانِد لَوْحِه الَمونَلِيّزا
فَقَد صَنْعَتِى بِحَرْفِك هُنَا فَيَضَان تَسُوْنَامِي
يَاااه مَا اجْمَلَهَا مِن رِسَالَه تَصِل الَى اعْمَاق الْقَلْب
مُلْكِه بِطَبْعَى
جَمِيْلَا هُو أُحِسَاسِك
مُرْهَفَه حَد الْجُنُوْن
كُوْنِى دَوْمَا بِهَكَذَا جَمَال
ل رُوْحِك الْسُّنْدُس