لجمال روحكَ نغمٌ لا مثيل له ......










صـــدفـــه ...


أم ,,


نـــــداء ....


أم ,,,


دقــــــات قــــلــب ....


تهتف كي تنبض ......



أجب حيرة اكتست معالم طفولتي ......


أعطني طريق أسير علية كي أرى نور أهتدي به


في عتمة الظلمات ....







أخبروني منذ زمن فات أن الحب شعاع يضيء بانعكاس


نوره كل الحضارات ......


وقالو أيضاً أنه به متاهات ........


فقلت كيف ذالك ؟


فلم يجيبوا وقالو لا تقلقي يا صغيرة لازلت بأول


الحياة .....


ومرت السنوات .....








وأتي طيفكَ يحمل البعيد والقريب .......


دون أي موعد .......


ودون أي أتفاق .......


ربما كان نداء لأفسر ما قالو ......


أو كبرت تلك الفتاه ......


ولابد أن تتعلم أن الحب نور الظلمات .......


نعم أنه كذالك ..........


نور الظلمات ......


رغم حلاوته إلا أن عذابه مؤلم ......


جَئت من بعيد ......



كي تزرع بروحي عمق الذات ....



وتهديني الأمل .....



وقبس ينير عتمة الظلمات .......



وبضع كلمات هي أجمل ما دونت ........


ووردة حفظتها بين فساتيني كي تعطرها ......


وقبلة رسمتها علي جبيني كي ترويني ..........



فأخبرني .......


هل لي أن أبحث عنكَ في مدن الحضارات .........


أم أصبحت بكياني وموطن لقلبي ولذكريات ......



أم أنكَ حلم وسأنتظره بالغد كي يصبح حقيقة ......


أم أنكَ أمنية أغمضت عيني فتمنيتها ......



لا ...


لست بوحي الخيال أراك واقع ولحظة من أروع


اللحظات ....


يا حبيبي قد سكنت مملكتي احتللت الروح والقلب ...



فأنا من دونكَ أصبح مجرد فتات ......


فلكَ الروح تهدا ولكَ القلب ينادي ...


ودعاء من رب السماء ....


بأن تبقي أجمل نغم في مشوار الحياة .......













كلماتي من نبض قلبي وليدة اللحظة ......

لنبض قلوبكم الحانية ......

لكم مني باقات الورود كي تروي أوقاتكم ....