منتديات شموع - عرض مشاركة واحدة

01-13-2011, 01:21 PM

شارع الرسوم الزيتية

أفتتح "شارع الرسوم الزيتية" بمحافظة تونتشانغ بمقاطعة هاينان في يوم 5 ينايرالجاري وأصبح "نافذة" للتعريف بإبداعات هذا الفن الفريد وإجراء تبادلات فنية وتسويقمنتجات الرسوم الزيتية المحلية.
وتجدر الإشارة إلي أن قطاع الرسوم الزيتية يعتبرجزءاً هاماً من تطوير القطاع الثقافي الخاص في محافظة تونتشانغ. ويباع حوالي 30 ألفرسم زيتي من تونتشانغ خارج الصين كل سنة حيث يبلغ الدخل أكثر من 3 ملايين يوان. وفيالسنوات الـ20 الماضية قد تأهل 1600 شخص مختص بالرسم الزيتي في محافظة تونتشانغوذهب إلي مدن الرسم الزيتي الهامة مثل مدينة شيامن ومنطقة شنتشن وغيرها حيث خلقواعلامة تجارية خاصة بهذا الفن هي "أعمال تونتشانغ للرسوم الزيتية".

وفيالصورة
زائر يتمتع برسم زيتي في متجر بـ"شارع الرسومالزيتية" في محافظة تونتشانغ بمقاطعة هاينان في يوم 5 يناير الجاري.أفتتح "شارعالرسوم الزيتية" بمحافظة تونتشانغ بمقاطعة هاينان في يوم 5 يناير الجاري وأصبح "نافذة" للتعريف بإبداعات هذا الفن الفريد وإجراء تبادلات فنية وتسويق منتجاتالرسوم الزيتية المحلية
وفي الكويت

المحترف النسائي الكويتي يوثق نشاط المرأة فيالتشكيل
احتضنته قاعة بوشهري ويستمر إلى 23 من الشهر الجاري
لافي الشمري
تستضيف «قاعة بوشهري» في الكويت معرضاً جماعياً بعنوان «المحترف النسائيالكويتي» (يستمر إلى 23 يناير) يشكّل بانوراما للنشاط النسائي وتقنياته منذ النصفالثاني من القرن العشرين حتى اليوم.
يتضمّن المعرض 72 عملا فنيا لأربعة وعشرين فنانة بأشكال مختلفة وأحجام متباينة،محتواها يمثل مراحل مهمة من مراحل تطور التشكيل النسائي في الكويت، تطرق الفناناتالمشاركات في المعرض إلى مشارب فنية متباينة من خلال أعمالهن المعروضة، وتميزتبالتنوّع لاسيما أن ثمة فنانات مشاركات قد انقطعن عن ممارسة الفن منذ فترة ليستبالقصيرة، إذ قدمن مجموعة أعمال قيمة تم نسج تفاصيلها بأساليب فنية متطورة، إضافةإلى تقديم أعمال تنبع من البيئة الكويتية الشعبية.
متاحف عالمية
تشارك الفنانة منيرة القاضي بثلاثة أعمال، مقدمة رؤى تجريدية عبر تصميمات هندسيةمتقنة، ترمز إلى أمور متنوعة منتقاة من الحياة، مستفيدة من دراستها للفن والتصميمفي المدرسة المركزية في لندن في الخمسينيات من القرن الفائت، عرضت أعمالها في بلدانكثيرة منها الكويت ولبنان وإنكلترا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا، ومن أعمالها مقتنياتلدى متاحف عالمية منها متحف الفن الحديث في نيويورك، ومتحف فيكتوريا وألبرت فيلندن، ومتحف الفن درهام في جنوب افريقيا وغيرها من المتاحف.
قواسم مشتركة
وبدورها قدمت الفنانة نسرين عبدالله 13 عملاً، اتسمت معظمها بقواسم مشتركةلاسيما لوحاتها المتضمنة أجزاء من جسد الإنسان، وتعتبر نسرين عبدالله من أوائلالفنانات اللاتي شاركن في معرض الربيع عام 1961، كما فضّلت دراسة الفن والتحقتبكلية الفنون الجميلة بالقاهرة وتخرجت عام 1971.
زخارف ورموز
أما الفنانة سعاد العيسى فقدمت لوحتين موسومتين بالزخارف والرموز عبر معالجةفنية تربطها وشائج كبيرة بفن الجرافيك، لكن سعاد العيسى لم تكمل مشوارها، برغم أنهادرست الفن في بريطانيا وتابعت دراستها في مدرسة (بيام شو)، ثم التحقت بمدرسة شلسيللفن.
البيئة الكويتية
تستلهم الفنانة سامية السيد عمر أفكار أعمالها من مشاهد البيئة الكويتية وتتسمأعمالها بالتركيز على الحس المكاني، يذكر أن سامية السيد عمر حاصلة على شهادة «أستاذ رسم» من المدرسة العالية للفنون الجميلة «سان فرناندو» مدريد، وشهادة دبلومخط عربي من الكويت 1986، وشهادة دبلوم «ديكور داخلي بالمراسلة من ولاية بنسلفانيا» أميركا 1986.

وفي الامارات

معرض جائزة الشيخة منال للفنانين يفتتح بعد غدٍ

يفتتح نادي دبي للسيدات معرضاً للأعمال الفنية المرشحة لجائزة الشيخة منال للفنانين الشباب، بعد غد، في مركز الفنون في النادي، ويستمر الى 22 يناير الجاري. ويتم الإعلان عن أسماء الفائزين خلال حفل يقام في 27 يناير الجاري. المعرض الذي يقام برعاية حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة، ينظم للسنة الرابعة على التوالي، ويتضمن 50 عملاً فنياً لمواطنين ومقيمين تم ترشيحها من بين أكثر من 300 عمل لفنانين من 12 جنسية.
وأشارت المديرة التنفيذية لنادي دبي للسيدات، منى بن كلي، إلى إن الأعمال المشاركة في المعرض «تنوعت بشكل كبير في المعنى والسياق والموضوع».
وتبلغ قيمة الجوائز الإجمالية 180 ألف درهم، حيث يحصل الفائزون الأوائل ضمن فئات الجائزة الثلاث، وهي الفنون الجميلة والتصوير الفوتوغرافي والوسائط المتعددة على 30 ألف درهم لكل منهم. ويحصل أصحاب المركز الثاني على 20 ألف درهم، فيما تمنح 10 آلاف درهم لأصحاب المركز الثالث.
وإضافة إلى قرار لجنة التحكيم تتاح الفرصة للجمهور للتصويت للعمل الفني المفضل لديهم للفوز بـ «جائزة اختيار الجمهور»، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للجائزة. يذكر أن الجائزة شهدت إقبالاً هو الأوسع هذا العام في عدد الأعمال الفنية المشاركة التي تجاوزت 300 مشاركة من 12 جنسية مختلفة

ع الطائر

نالت بلدة إيطالية مغمورة شهرة لم تكن تتوقعها بعدما أعلنت خبيرة في تاريخ الفنأن ليوناردو دا فينشي اختارها لتكن خلفية لوحته الشهيرة الموناليزا. وأوضحت المؤرخةكارلا غلوري أن الجسر والطريق اللذين يظهران وراء كتف موناليزا موجودان في بلدةبوبيو شمالي إيطاليا بعدما كان الاعتقاد السائد أنهما من صنع خيال الفنان. وأكدتغلوري أن المفتاح العددي الذي عُثر عليه أخيراً على قماشة اللوحة يسند ما تذهباليه.
قالت غلوري، التي من المقرر أن تنشر اكتشافها عن اللوحة هذا العام، إن الرسامكان بمقدوره رؤية الجسر من نوافذ قلعة البلدة.

وتوصلت غلوري الى هذه النتيجة خلال بحثها في إمكان أن تكون بيانكا جيفانا سفورزا ابنة لودوفيكو سفورزا دوق ميلانو في القرن الخامس عشر هي التي جلست أمام دا فينشي وليس ليزا ديل جيوكوندو في فلورنسا، كما يُعتقد عموماً
برودة الطقس

كاريكاتير