حينما ترتدي السَماء ثوبهآ الأكحل واحيان اكثر ان حضرت اول لحظاات الشروق

.. أتربع أنا وَقلمي وكراستي الصَغيرة بأرض غرفتي

أستمع إلى موسيقاي . وأخربش ماأوتيت من خَربشة ،

دَائِماً أحاول أن أطور من مَوهِبتي الصغيرة ، و

دائماً ما أتَمتم إلى قلمي . بأني سأكون رَسامة ذاتً مرهـ .. أتمنى .. !<< بيكاسو

ولما لا وهل الامـاني باتت حكرا للبعض

عندي انا بها احيـا لست حالمه ولكن متفائله بما تحمله الأيـام

واِن قــست

.

بـِ مدينة حلمي ..

أصف أمامي .. علب الأمل.. كلما جَف أملي .. ارتَويتّ!

وانعشت الامنـيااات

هنا

صوره من يومي دائما ماأختُمها ب أٌمـنيه

لوحتُ لي فارتميت باحضانها قـبلت كلتا يديها ..

ف ابـتـسمت

إبتسامتهآ تبعث لي الراحة الأبدية ..

إحتَضنتُهآ بكل ما أمتلك من فرح ..

بحينها

بكيتُ فرحاً مُغلفٌ بِ حُزنٍ قليلّ ،

فرحة لِأنها إعتلت بفضل من الربّ أول خطوات النَجاح

فقد ظهرت نتيجة فحوصات دامت لشهور

بان نور عيني لاتحتاج لاجراء اي عمليه ف الوقت الحالي

بيومها كانت أُمنيتي

بأن تشطب كلمة الوقت الحالي
امي امنيتي ان اهبك الروح والامر بيد خالقي

.





أحبة القلب



فريق يَترك أمنياته وَفريق يسعى لِتَحقيق الأمنيات !