![]() |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: بَّلْؤٍكًيِ حَ'ـلٍؤ ![]() ![]() |
|||
رْؤٍؤٍؤٍعهَ مَثلكَ ! ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
6 | 54.55% |
مٍمْيٌزِ ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
حلؤٍ ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
جيدَ ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
4 | 36.36% |
مليٍييٍقَ ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 9.09% |
سَسَيءْ ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
ؤٍيعَ ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 11. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() ![]()
نَتِنْبأ بُآلْغرَقّ ؤٍ نُغّرٍقِ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
إحباط
أردت.. أن أكون سفير الكلمات الجميلة فغلبني القبح.. وأردت تشجير الصحراء فأكلني الملح... |
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]()
نَتِنْبأ بُآلْغرَقّ ؤٍ نُغّرٍقِ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
[فقط الأعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط. ]
ذهبتْ.. ولم تَعُدْ.. في تعاملي مع النساء.. كنت دائماً من أنصار المدرسة الإنطباعية. كل امرأةٍ.. ![]() حدثتها عن جمال الفكر الصوفي وتجليات جلال الدين الرومي. وفريد الدين العطار. ومحي الدين بن عربي. ذهبت... ولم تعد.... |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]()
نَتِنْبأ بُآلْغرَقّ ؤٍ نُغّرٍقِ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
[فقط الأعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط. ]
الأقنعة ليس عندي قصائد سرية أحتفظ بها في جواريري. إن القصيدة التي لا أنشرها هي زائدةٌ شعرية.. مهددةٌ بالإنفجار كل لحظة |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]()
نَتِنْبأ بُآلْغرَقّ ؤٍ نُغّرٍقِ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [فقط الأعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط. ] أكتب للصغار أكتب للصغار.. للعرب الصغار حيث يوجدون... لهم على اختلاف اللون والاعمار..والعيون.. أكتب للذين سوف يولدون.. لهم أنا أكتب..للصغار... لأعين يركض في أحداقها النهار... أكتب باختصار.. قصة ارهابية مجندة.. يدعونها راشيل... قضت سنين الحرب في زنزانه منفردة.. كالجرذ..في زنزانه منفردة.. شيدها الالمان في براغ... كان أبوها قذراً من أقذر اليهود... يزور النقود.. وهي تدير منزلاً للفحش في براغ... يقصده الجنود... وآلت الحرب الى ختام... وأعلن السلام... ووقع الكبار... أربعة يلقبون نفسهم كبار... صك وجود الأمم المتحدة.. ...وأبحرت من شرق أوروبا مع الصباح.. سفينة تلعنها الرياح... وجهتها الجنوب.. تغص بالجرذان..والطاعون ..واليهود.. كانوا خليطاً من سقاطة الشعوب... من غرب بولندا.. من النمسا...من استنبول..من براغ.. من آخر الأرض..من السعير.. جاءوا الى موطننا الصغير.. موطننا المسالم الصغير.. فلطخوا ترابنا... وأعدموا نساءنا... ويتموا أطفالنا... ولاتزال الأمم المتحدة... ولم يزل ميثاقها الخطير... يبحث في حرية الشعوب... وحق تقرير المصير... والمثل المجردة... فليذكر الصغار... العرب الصغار..حيث يوجدون.. من ولدوا منهم ومن سيولدون... قصة إرهابية مجندة.. يدعونها راشيل... حلت محل أمي الممددة... في أرض بيارتنا الخضراء في الخليل... أمي أنا الذبيحة المستشهدة... وليذكر الصغار.. حكاية الأرض التي ضيعها الكبار.. والأمم المتحدة... أكتب للصغار.. قصة بئر السبع ..والخليل.. وأختي القتيل... هناك في بيارة الليمون... أختي القتيل.. هل يذكر الليمون في الرملة.. في اللد.. وفي الخليل.. أختي التي علقها اليهود في الأصيل.. من شعرها الطويل.. أختي انا نوار... أختي انا الهتيكة الإزار... على ربى الرملة والجليل... أختي التي مازال جرحها الطليل... مازال بانتظار... نهار ثأر واحد..نهار ثار... على يد الصغار... جيل فدائي من الصغار... يعرف عن نوار... وشعرها الطويل... وقبرها الضائع في القفار... أكثر مما يعرف الكبار... أكتب للصغار.. أكتب عن يافا..وعن مرفأها القديم... عن بقعة غالية الحجار... يضيء برتقالها... كخيمة النجوم... تضم قبر والدي...وإخوتي الصغار.. هل تعرفون والدي.. وإخوتي الصغار؟.. اذ كان في يافا لنا.. حديقة ودار... يلفها النعيم... وكان والدي الرحيم... مزارعاً وشيخاً...يحب الشمس.. والتراب.. والله..والزيتون...والكروم... كان يحب زوجه وبيته.. والشجر المثقل..بالنجوم... ...وجاء أغراب مع الغياب.. من شرق أوروبا..ومن غياهب السجون.. جاءوا كفوج جائع من الذئاب... فأتلفوا الثمار.. وكسروا الغصون... وأشعلوا النيران في بيادر النجوم... والخمسة الأطفال في وجوم... واشتعلت في والدي كرامة التراب... فصاح فيهم: اذهبوا الى الجحيم... لن تسلبوا أرضي ياسلالة الكلاب..! ...ومات والدي الرحيم.. بطلقة سددها كلب من الكلاب عليه.. مات والدي العظيم... في الموطن العظيم... وكفه مشدودة شداً الى التراب... فليذكر الصغار.. العرب الصغار حيث يوجدون... من ولدوا منهم ..ومن سيولدون.. ماقيمة التراب.. لأن في انتظارهم... معركة التراب.... |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]()
نَتِنْبأ بُآلْغرَقّ ؤٍ نُغّرٍقِ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ديك الجنّ الدِمَشقي
إني قتلتك.. واسترحت يا أرخص امرأةً عرفت.. أغمدت في نهديك.. سكيني وفي دمك اغتسلت.. وأكلت من شفة الجراح ومن سلافتها شربت.. وطعنت حبك في الوريد.. طعنته.. حتى شبعت ولفافتي بفمي.. فلا انفعل الدخان.. ولا انفعلت ورميت للأسماك.. لحمك ولا رحمت.. ولا غفرت لا تستغيثي.. وانزفي فوق الوسادة كما نزفت نفذت فيك جريمتي ومسحت سكيني.. نمت.. ولقد قتلتك عشر مراتٍ ولكني.. فشلت وظننت، والسكين تلمع في يدي، أني انتصرت وحملت جثتك الصغيرة طي أعماقي وسرت وبحثت عن قبر لها.. تحت الظلام فما وجدت وهربت منك.. وراعني أني إليك.. أنا هربت في كل زاويةٍ.. أراك وكل فاصلة كتبت في الطيب، في غيم السجائر، في الشراب إذا شربت أنت القتيلة.. أم أنا حتى بموتك.. ما استرحت * حسناء.. لم أقتلك أنت.. وإنما نفسي.. قتلت.. |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]()
نَتِنْبأ بُآلْغرَقّ ؤٍ نُغّرٍقِ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
حُبٌ إستثنائي.. لامرأةٍ إستثنائية
![]() 1 أكثر ما يعذبني في حبك.. أنني لا أستطيع أن أحبك أكثر.. وأكثر ما يضايقني في حواسي الخمس.. أنها بقيت خمساً.. لا أكثر.. إن امرأةً إستثنائيةً مثلك تحتاج إلى أحاسيس إستثنائيه.. وأشواقٍ إستثنائيه.. ودموعٍ إستثنايه.. وديانةٍ رابعه.. لها تعاليمها ، وطقوسها، وجنتها، ونارها. إن امرأةً إستثنائيةً مثلك.. تحتاج إلى كتبٍ تكتب لها وحدها.. وحزنٍ خاصٍ بها وحدها.. وموتٍ خاصٍ بها وحدها وزمنٍ بملايين الغرف.. تسكن فيه وحدها.. لكنني واأسفاه.. لا أستطيع أن أعجن الثواني على شكل خواتم أضعها في أصابعك فالسنة محكومةٌ بشهورها والشهور محكومةٌ بأسابيعها والأسابيع محكومةٌ بأيامها وأيامي محكومةٌ بتعاقب الليل والنهار في عينيك البنفسجيتين... 2 أكثر ما يعذبني في اللغة.. أنها لا تكفيك. وأكثر ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبك.. أنت امرأةٌ صعبه.. كلماتي تلهث كالخيول على مرتفعاتك.. ومفرداتي لا تكفي لاجتياز مسافاتك الضوئيه.. معك لا توجد مشكلة.. إن مشكلتي هي مع الأبجديه.. مع ثمانٍ وعشرين حرفاً، لا تكفيني لتغطية بوصة واحدةٍ من مساحات أنوثتك.. ولا تكفيني لإقامة صلاة شكرٍ واحدةٍ لوجهك الجميل... إن ما يحزنني في علاقتي معك.. أنك امرأةٌ متعدده.. واللغة واحده.. فماذا تقترحين أن أفعل؟ كي أتصالح مع لغتي.. وأزيل هذه الغربه.. بين الخزف، وبين الأصابع بين سطوحك المصقوله.. وعرباتي المدفونة في الثلج.. بين محيط خصرك.. وطموح مراكبي.. لاكتشاف كروية الأرض.. 3 ربما كنت راضيةً عني.. لأنني جعلتك كالأميرات في كتب الأطفال ورسمتك كالملائكة على سقوف الكنائس.. ولكني لست راضياً عن نفسي.. فقد كان بإمكاني أن أرسمك بطريقة أفضل. وأوزع الورد والذهب حول إليتيك.. بشكلٍ أفضل. ولكن الوقت فاجأني. وأنا معلقٌ بين النحاس.. وبين الحليب.. بين النعاس.. وبين البحر.. بين أظافر الشهوة.. ولحم المرايا.. بين الخطوط المنحنية.. والخطوط المستقيمه.. ربما كنت قانعةً، مثل كل النساء، بأية قصيدة حبٍ . تقال لك.. أما أنا فغير قانعٍ بقناعاتك.. فهناك مئاتٌ من الكلمات تطلب مقابلتي.. ولا أقابلها.. وهناك مئاتٌ من القصائد.. تجلس ساعات في غرفة الإنتظار.. فأعتذر لها.. إنني لا أبحث عن قصيدةٍ ما.. لإمرأةٍ ما.. ولكنني أبحث عن "قصيدتك" أنت.... 4 إنني عاتبٌ على جسدي.. لأنه لم يستطع ارتداءك بشكل أفضل.. وعاتبٌ على مسامات جلدي.. لأنها لم تستطع أن تمتصك بشكل أفضل.. وعاتبٌ على فمي.. لأنه لم يلتقط حبات اللؤلؤ المتناثرة على امتداد شواطئك بشكلٍ أفضل.. وعاتبٌ على خيالي.. لأنه لم يتخيل كيف يمكن أن تنفجر البروق، وأقواس قزح.. من نهدين لم يحتفلا بعيد ميلادهما الثامن عشر.. بصورة رسميه... ولكن.. ماذا ينفع العتب الآن.. بعد أن أصبحت علاقتنا كبرتقالةٍ شاحبة، سقطت في البحر.. لقد كان جسدك مليئاً باحتمالات المطر.. وكان ميزان الزلازل تحت سرتك المستديرة كفم طفل.. يتنبأ باهتزاز الأرض.. ويعطي علامات يوم القيامه.. ولكنني لم أكن ذكياً بما فيه الكفايه.. لألتقط إشاراتك.. ولم أكن مثقفاً بما فيه الكفايه... لأقرأ أفكار الموج والزبد وأسمع إيقاع دورتك الدمويه.... 5 أكثر ما يعذبني في تاريخي معك.. أنني عاملتك على طريقة بيدبا الفيلسوف.. ولم أعاملك على طريقة رامبو.. وزوربا.. وفان كوخ.. وديك الجن.. وسائر المجانين عاملتك كأستاذ جامعي.. يخاف أن يحب طالبته الجميله.. حتى لا يخسر شرفه الأكاديمي.. لهذا أشعر برغبةٍ طاغية في الإعتذار إليك.. عن جميع أشعار التصوف التي أسمعتك إياها.. يوم كنت تأتين إلي.. مليئةً كالسنبله.. وطازجةً كالسمكة الخارجة من البحر.. 6 أعتذر إليك.. بالنيابة عن ابن الفارض، وجلال الدين الرومي، ومحي الدين بن عربي.. عن كل التنظيرات.. والتهويمات.. والرموز.. والأقنعة التي كنت أضعها على وجهي، في غرفة الحب.. يوم كان المطلوب مني.. أن أكون قاطعاً كالشفرة وهجومياً كفهدٍ إفريقي.. أشعر برغبة في الإعتذار إليك.. عن غبائي الذي لا مثيل له.. وجبني الذي لا مثيل له.. وعن كل الحكم المأثورة.. التي كنت أحفظها عن ظهر قلب.. وتلوتها على نهديك الصغيرين.. فبكيا كطفلين معاقبين.. وناما دون عشاء.. 7 أعترف لك يا سيدتي.. أنك كنت امرأةً إستثنائيه وأن غبائي كان استثنائياً... فاسمحي لي أن أتلو أمامك فعل الندامه عن كل مواقف الحكمة التي صدرت عني.. فقد تأكد لي.. بعدما خسرت السباق.. وخسرت نقودي.. وخيولي.. أن الحكمة هي أسوأ طبقٍ نقدمه.. لامرأةٍ نحبها.... |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
’fahho0o |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
*أنـآ كالورد ,, يوم ازين عرساً و يوم ازين قبراً .. | روح الغلا | ♣ صور للماسنجر - توبيكات ملونة - حزينة - عتاب - حب ≈ | 10 | 01-03-2011 02:50 PM |
فيّنَـيٌـﮯ ۶ـًزة آבــًرّقتْ جْـסּـر آلآشوآق وّ فينـْﮱ هيبًـﮧ بعثرّت ۶ـًزة آنسّــآن | мя.Ḿụђǻммď | ♣ مذكرة أعضاء المنتدى - مدونات الاعضاء ≈ | 13 | 12-12-2010 11:35 PM |
●₪●[ضَيِعْنْيْ [●بْشَهْقَةْ●] بْكَاَكْـْ وْجِيْبْ فِيَِنْيِْ ألْفْ عْيَِدْ.]●₪●. | عطرة | ♣ خواطر - خاطره حب - خاظره حزينة - خواطر طويلة ≈ | 4 | 12-30-2007 02:18 PM |
●︿● عهد علي لأخليك تكلم نفسك وانت ●︿●ماتدري ●︿● | رووح قلبي | ♣ للجوال - مسجات - وسائط - نغمات MP3 -برامج - العاب ≈ | 10 | 12-30-2007 01:24 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |