ما هي إلا دقائق معدودة عرضت بها ما يحرم ألا وغافلها بتلك النهاية المشؤمه ختم الله عليها بنهاية بائسة تعيسه حزينه مرديه نهاية كانت تظن انها تقضي بها متعة ولذه
لا خير في لذه لم يعقبها فقط ألم إنما خاتمة سوووووء فأين حبيبها خالد الآن منها وهي الآن في قبرها !!
هل سينفعها في قبرها ويوم يبعث من في القبور نسأل الله العافية
وياإلهي رحمتك بنا وبها
ياخوان يااخوات الى متى ونحن غفلتنا
وتهاوننا
خالد هذا شاب تاب الى الله اسال الله ان يتوب علينا وعلى اخواننا واخواتنا المسلمات ..
فا اعتبروا ياهل العقول ان الله يمهل ولا يهمل
اما آن ان نتوب الى الله الى متى ونحن نعصية
والى متى ونحن نقول غدا نتوب والى متى ونحن نقول نحن في فترة مراهقه
الى متى ونحن نستهين بالانترنت والمكالمات الهاتفيه ونسميها حب وهي سم قاتل
يامن تعاكس خاف الله في نفسك ويامن كذبت على نفسها وتقول فلان الذي يكلمني يحبني خافوا الله
هذه نهاية تلك الفتاة التي توافها الاجل والقصه كامله تسمعونها من الشخص بنفسه والذي يدعى (خالد) والفتاة التي توفيت اسمها (حبيبة خالد)
وكان هذا الشاب اول من أسس غرفة اباحية عربية في البالتوك وكشف في اللقاء عن خفايا هذه الغرف وتلاعب مشرفيها بالبنات وعلاقاتهم بنساء اوربيات يهوديات
كيف دمر الانترنت حياته وشتت اسرته ؟
الجزء الاول
الجزء الثاني
منقوووول
إهـداءات شمـــوع
حبيبيت خالد ماتت وهي تعرض 
العرض العادي
